أغرب قصة ممكن تقراها
تعالى احكيلك قصة غريبة ومخيفة جدا.. فنانة اسمها لطيفة نظمي .. الدنيا لعبت معاها راحت اجرت شقة .. جارها في الشقة دكتور .. بس بيجي كل فين وفين لانه مشغول قوي ..اتعرفوا حبوا بعض اتجوزته ..غاب كتير جدا.. قلقت عليه .. دورت في كل حتة مالوش اثر ..كسرت درج المكتب ..
لقيت اسامي وعناوين ستات ..كل ست تروحلها ..تلاقيها متوفاة ..لكن قبل ما تفوق اكتشفت انها حامل.. تحذير.. هذه القصة غريبة وصعبة وقد لا تصدقها لكنها حدثت بطلة قصة اليوم هي الفنانة لطيفة نظمي التي ولدت 1898 لأسرة فقيرة لم تتمكن الطفلة لطيفة من إكمال تعليمها بسبب الفقر فقررت
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وراحت تبحث في الصحف عن أي فرصة عمل وقرأت إعلانا فتقدمت وبهذا سيكون دخل خاص بها ثم قررت أن تستقل بالسكن ووجدت شقة مناسبة في إحدى العمارات هل أحلوت الدنيا هنا مربط الفرس الحياة بدأت إدخالها في منحنى الخطړ العمارة الغريبة سكنت بجانب شقة لطبيب شاب لكنه لا يتردد عليها كثيرا بسبب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
السؤال عليه في المستشفيات لكن كل المستشفيات أجمعت أنهم لا يعرفوا طبيبا بهذا الاسم ولا بهذه المواصفات عادت غلى عش الزوجية وقررت كسر درج مكتبه المغلق دائما وعثرت في الدرج على طلاسم وأوراق ورسوم مبهمة وقائمة بأسماء نساء وعناوينهن الغريب أنها حاولت التواصل مع النساء المذكورات في
الظهور بالليل وهو ما كان يفعله زوجها بالظهور بالنهار فقط ويتحجج بالعمل في المستشفى. وتدخل يوسف وهبي للإبلاغ لكن الشرطة لم تصدق قصة الجن وبعد مدة ظهر الزوج مرة آخرى وعلم أن لطفية كسرت درج مكتبه وعرفت سره لكنها تمكنت من الإفلات وضربه على رأسه تم إبلاغ الشرطة وبعد التحقق من الرجل تبين أنه مختل وهارب من مستشفى الأمراض العقلية وأنه نتاج زيجة بين مصري مختل عقليا وامرأة سويدية ولكن القصة لم تنته بعد اكتشفت لطيفة أنها حامل وهي في حالة نفسية بالغة السوء ووضعت طفلا مشوها فأصيبت هي الآخرى بالجنون ورحلت في 1945 عن 47 عاما أما الطفل فلا يعلم أحد شيئا عن مصيره.