قصة واقعية (السعلوه )
منطقة حائل في قرية اسمها غفار جنوب حائل قبل ظهور النفط والغناء فالسعودية وحدة اسمها ظلمى في وسط الجوع اذا مشغول فضلها وارجعلها بعدين
قبل ابد الحساب متخصص بالثريدات اليوميه تحصله بالمفضله بشكل مرتب .
ظلمى كان عندها بنت ولا تجد ماتأكل وكل ماعليها هو البحث عن عمل .. لقت لها ناس ترعى اغنامهم وكانت تسكن في غار في جبال جت هي وبنتها
في يوم لم يجدوا مايكلونه ظلمى وبنتها سمعوا صوت صړاخ طفل صغير قالت ظلمى لبنتها اجمعي الحطب واخذت البنت بجمع الحطب وهي ماتدري وش بتسوي امها التي لم يسبق لها مثيل من قبل !!
وجاء يوم من الايام قالت ظلمى لبنتها احذري من اللي معه عصى اكثر من اللي معه سلاح قالت بنتها ليه قالت لأن اللي معه عصى اشد صلابه وذكاء ! استغربت البنت من هذا الكلام!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وبدت سالفتهم تنتشر بين الناس .. وظلمى وبنتها ماعرفوا ان الكل يتكلم فيهم وجا اليوم اللي قررت القرية القضاء على هذه الافه اللي انتشرت وكل فترة يختفي احد اقرباءهم
القصة حقيقية ولها اكثر من راوي ومعروفه عند اهل الشمال وخاصة سكان حائل والى الان الغار يطلق عليه اسم ظلمى وبكذا أنتهى الثريد البسيط ومختصر أتمنى استمتعوا