زوجتي بين الخيـانة والوفاء
شخص آخر..وتتمنى لو أنها طلعت الاسبوع الأول والأخير..وتقول له من زمان عنك..أقول يعتقد الزوج أنها تكلم رجل ثانيلكن الدليل مفقودوالفاتورة الأخيرة التي تبين رقم المكالمة لم تصدر إلى الآن..وإلا باستطاعة الزوج من خلال الفاتورة معرفة رقم هذه المكالمة من خلال وقت وتاريخ المكالمة لأن رقم الشاب الأول معروف لدى الزوج
يقول الزوج كل التساؤلات والدلائل تشير أن هناك أمرا تخفيهوأن الموضوع ليس بالأمر البسيط.
يقول حينها إتصلت عليها بعد مرور عشرة ايام تقريبا من آخر مكالمة وبدأت أفاتحها بالموضوع وأن رجوعها للبيت متوقف على تجاوبها هي معي وصراحتهافقالت ألم نتفق قبل فترة على الرجوع قلت بلالكنني وجدت أمورا لابد من إنهائها قبل الرجوع حتى يرتاح قلبي وقلبكقالت ماعندي شي جديدفبينت لها أن الأسلم لي ولها حتى نبدأ حياة هنيئة بعيدة عن الشك وسوء الظن أن نعالج الموضوع من جذورة وما أنا هنا في هذا الموقف إلا لأقف معك واساعدك..فلربما أنك في مأزق وتماشين شلة فاسدة أو خائڤة مني أنا زوجك واقرب الناس لك وماصبري عليك إلى هذه اللحظة إلا حماية لك من الحړام والوقوف بجانبك ومحبة فيكي..فلماذا أنا أقرب لك وأنتي تبعدين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يقول فذكرت لها تساؤلاتي جميعا سؤالا سؤالا فقالت
أجابت بأن سبب الخېانة هو أنها لم تكلم الشاب بهواها وإنما مسايسة لهوتحلف على ذلك. مع أن الأدلة تخالف قولها فقلت لها ولكنكي أنتي من تتصلين عليه وتحفظين رسائلهفقالت هو يرسل لي كول مي وأضطر أن أكلمه.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قالت ماعملت هذا إلا حماية لنفسي وأخاف أن يتصل بأخي لأن الجوال باسمه ويخبره.
قلت لها ليتك أخبرتينا منذ البداية بأن هنالك شخص يزعجك..لكنتي في أعيننا أطهر واشرف إمرأة..ولكبرتي في أعيننا جميعا.
يقول الزوج تجاوزت هذه النقطة..مع أن إجابتها لم تكن كافية ومقنعةحتى أنني ذكرت لها أنها تسأله عن شخص آخر وهو يسألها عن رفيقتها..فأنكرت هذاوهنا زاد عجبي.
على الشك وعدم الثقة مالم نبحث الاسباب التي أدت لخيانتها لي ونعالج الموضوع..
ويضيف قررت أن أتصل بها وابحث معها هذا الموضوع قبل أن تعود إلى بيتها لأنني لا أريد أن أعيدها للبيت والموضوع لم ينتهي..وكذلك لا أريد أن أظلمها