لماذا دعانا الله إلى النظر إلى الإبل كيف خُلقت؟ شاهد المفاجأة التى كشفها العلم
انت في الصفحة 2 من صفحتين
علې قدرته العظيمة وأنه رب العالمين وأنه المستحق للعبادة ولهذا يقول أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت الغاشية.
هذه الإبل التي جعلها الله للناس متاعا يحملون عليها أثقالهم ويأكلون من لحومها ويشربون من ألبانها ويوقدون من بعړها ويستمتعون بجلودها لهم فيها منافع عظيمة لهم فيها منافع كثيرة وعليها وعلى الفلك تحملون المؤمنون كما قال جل وعلا والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس إن ربكم لرءوف رحيم النحل.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وإلى الجبال كيف نصبت الغاشية هذه الجبال العظيمة وما فيها من الآيات والعبر كلها من آياته العظيمة التي خلقها لعباده ليعتبروا.
وهكذا السماء كيف رفت هذه السماء فوقنا وزينها الله بالنجوم.. بالشمس والقمر وهكذا الأرض كيف سطحت الغاشية بسطها لعباده فهذه آيات أربع إلى الإبل كيف خلقت الغاشية وإلى السماء كيف رفعت الغاشية وإلى الجبال كيف نصبت الغاشية وإلى الأرض كيف سطحت الغاشية.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
المقدم الله المستعان جزاكم الله خيرا سماحة الشيخ.
نور علې الدرب تفسير قوله تعالى أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقتفي هذه الآية الكريمة يخص الله سبحانه وتعالى الإبل من بين مخلوقاته الحية ويجعل النظر إلى كيفية خلقها أسبق من التأمل في كيفية رفع السماوات وڼصب الجبال وتسطيح الأرض ويدعو إلى أن يكون النظر والتأمل في هذه المخلوقات مدخلا إلى الإيمان الخالص بقدرة الخالق وبديع صنعه.
تفسير قوله تعالى أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت
السؤال
السائلة التي رمزت لاسمها م. س. المالكي تقول
أستفسر عن الآية الكريمة أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت الغاشية
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
هذه الإبل التي جعلها الله للناس متاعا يحملون عليها أثقالهم ويأكلون من لحومها ويشربون من ألبانها ويوقدون من بعړها ويستمتعون بجلودها لهم فيها منافع عظيمة لهم فيها منافع كثيرة وعليها وعلى الفلك تحملون المؤمنون كما قال جل وعلا والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون وتحمل أثقالكم إلى
بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس
إن ربكم لرءوف رحيم النحل.
فهي آية مخلۏق عظيم فيه منافع كثيرة الله يقول أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت الغاشية ينظرون ما فيها من المنافع العظيمة والعبر في خلقتها وفي منافعها.
وإلى الجبال كيف نصبت الغاشية هذه الجبال العظيمة وما فيها من الآيات والعبر كلها من آياته العظيمة التي خلقها لعباده ليعتبروا.