الأربعاء 06 نوفمبر 2024

قصة طالب جامعي استاذن من الدكتور لأنه لا يستطيع أن يحضر محاضرة الغد لأنه ذاهب ليخطب احد زميلاته بالجامعة وهي من عائلة ثريه

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز


قال الدكتور ولا تزعل 
قال الطالب عايروني إني مليش أهل أغنياء!!!
بعدها قام الدكتور بجمع عدد كبير من دكاترة الكلية
وطلب منهم تجهيز الطالب بسيارة  موديل سنتها 
وتجهيز الطالب ومرافقته لإعادة الخطبة من جديد 
أن لا يقل عدد المرافقين عن 30شخص من القبائل والعشائر والمدن حتي يضغطو علي الراجل بعددهم ويروه كيف يستقبل الرجال
حتي لو رفض والد العروسة يجعلوها قصة تلاحقه لعڼتها إلي يوم الدين وتشتهر عليه 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تسرب الخبر إلي عميد الكلية ووصلت القصة إلي رئيس مجلس الأمناء وبدوره إلي رئيس الجامعة وعلي الفور طلب إحضار الطالب ليسمع منه القصة 
وفعلا حضر وسمع التفاصيل!!
قال رئيس الجامعة أنا هاجي معاك وأنت ابني وأعطي الأمر لمن حوله أن يبلغو والد الفتاة أن رئيس الجامعة قادم بنفسه ليزوره بدون ذكر شئ وطلب بتحريك موكب الدكاترة نحو منزل والد الفتاة الذي كان ينتظره على الباب وجميع أقاربه 
وقفت سيارة رئيس الجامعة وطلب من الطالب النزول أولا ونزل بعده رئيس الجامعة والعميد 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وسلم ودخل وعندما دخل جعل الطالب بجانبه 
وقال رئيس الجامعة لوالد الفتاة عرفتني؟
قال والد الفتاة آه طبعا عرفتك 
قال رئيس الجامعة أنا والد وعم وخال الطالب ده وجاي أطلب إيد بنتك لهذا الطالب 
رد والد الفتاة موافق طبعا ده شرف ليا 
أمر رئيس الجامعة للطالب ببيت ومهر وقال الجواز الأسبوع الجاي وكله علي حساب الجامعة 
قامت الأم وعمات وخالات العروسة بالزغاريد 
وعلي صوت الزغاريد إستيقظ الطالب من النوم بعد الحلم الجميل 
وتأخر علي الإمتحان والدكتور إداله صفر فى المادة بتاعته
منسجمين مع القصة قوي فاكرين نفسكم في زمن الصحابة !!
أنا قولت أسليكم بدل ما كل الأخبار الأيام دي نكد إللي عجبته القصة يدعيلى بالسعادة وراحة البال☺️د

انت في الصفحة 2 من صفحتين