السبت 23 نوفمبر 2024

رواية الممرضة والزواج كامله

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

فيه قلعت الدبلة وحطيتها قدامه وقولتله شغلي أسيبه في حالة وحدة بس لما أموت
نزلت دمعة مني حسيت بنارها في قلبي سبت أبويا وأمي في ذهول تام.
جريت ورايا أمي تزعق وتهز في كتفي وتقولي لي لي ما يولع شغلك في داهية إحنا مش محتاجينه.
مر عليا شهر وسط عتاب أهلي وإحساسهم بالكسرة والكلام ال زاد بعد ما فركشت وال كان عنده كلمة كان بيقولها حتى لو في وشي مابيتكسفش.
من كتر كلام الناس محدش إتقدملي لسنة ونص!
في يوم وغير العادة راحت عليا نومة ومصحتش ع ميعادي وإتأخرت على المستشفى ساعة!
جريت بسرعة على الموقف ألحق عربية والحمدلله لقيت عربية كانت ناقصة نفر وكملت بيا وكأنها كانت مستنياني.
تحركت العربية بينا وبالصدفة ببص جنبي لقيت واحدة حامل تقريبا في شهرها الأخير قاعدة جنب الشباك وقدامها قاعد راجل تقريبا جوزها لإنها كانت بتكلمه كل شويا.
فجأة والكل قاعد ف حالة سرحان حسينا بخبطة جامدة جات من نحية الشمال ودي كانت عربية خارجة سريعة من جسر فرعي دخلت في العربية دخلت في الجنب ال قاعدة فيه الست الحامل.
هي وكل وال قدامها وال وراها خدوا الخبطة متأذاش كانت إصابات بسيطة الست بدأت تصرخ والصوت يعلى وصړاخها بيعلى وقالت لجوزها بولد بولد.
كل ال في العربية نزل وإتطمنت عليهم بصوت واحد حد حصله حاجة!
حد يطلب الإسعاف بسرعة ومسكت إيد الست وجوزها أخيرا إداني وشه قلبي دق وكان هينخلع من مكانه لما عينه جات في عيني ونظرات القلق ماليه عينه فصلني عنه صړاخ مراته وألمها فقالي بسرعة ي شمس اتصرفي دي بتولد بالله عليك وانسي كل ال حصل مش وقته دلوقتي بس إنقذي ابني قبل ما ېموت
نزلها معايا بسرعة بسرعااااااه
هاتوا ملايات من أي بيت هنا ولفوها علينا بسرعااااااة
في أقل من خمس دقايق كان جوزها وال هو........
________________
الجزء الثانى الممرضه والزواج
نزلها معايا بسرعة بسرعااااااه
هاتوا ملايات من أي بيت هنا ولفوها علينا بسرعااااااة
في أقل من خمس دقايق كان جوزها وال هو
خطيبي السابق بيجري ع البيوت عايزين ملايات مراتي بتولد في الشااارع.
بدأت مرحلة الولادة وكانت عسيرة جدا الرجال محاوطينا بالملايات ومعايا واحدة ست ماسكة راسها والتانية كانت بتساعدني إبنها نزل ع إيدي بس مكنش بيتحرك! بدأ قلق أبوه يزيد شمس إبني ماله ي شمس إلحقي إبني ي شمس إعملي أي حاجة.
دماغي وقفت من التفكير دماغي إتفتحت بسبب الخبطة ال أخدتها والموقف كان صعب إن حد يتحمله!
صړخت فيه اسكت اسكت متتكلمش كفاية.
قولت في سري يارب دا طفل صغير أنقذه عشان تعب أمه وال شافته فيه يااااارب أعني.
وقتها حضر في ذهني ال قريته في كتب الطب وبدأت أنفذ
مسكت الطفل من رجله وقلبته وبدأت أضرب في مؤخرته وبعض التمارين ع ضهره وعملتله تنفس وفضلت أنفخ في فمه وتماااارين كتير بدأت

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات