روايه السيده سهر بقلم حنان حسن
قلت.. يظهر انك انت الي نسيت انك انت الي طلبت مني اني افضل معاه واصبر لغاية ما ېموت قال.. وللاسف واضح ان صحتة زي الحصان ومش باين عليه انه ھيموت اليومين دول خالص قلت.. خلاص يبقي نصبر شوية كمان قال.. لا انا مش هقدر اصبر اكتر من كده قلت.. يعني هنعمل ايه قال.. هنشوف فيها قال.. خلاص خليكي انتي بعيد عن الصورة وانا هخلص علية وعموما انا كل الي معايا في الشركة عارفين اني مسافر في شغل من امبارح وهفضل مسافر لمدة اسبوع لاني اوهمتهم بكدة.. وانا لما هاجي..هلبس لبس عامل صيانة ومش هبين وجهي وهحاول اتجنب اماكن الكاميرات قلت.. امتي هتنفذ الكلام ده قال لسة محددتش قلت..لا منتا لازم تعرفني هتعمل ده امتي بالظبط عشان ساعة ما هتخلص منه اثبت انا وجود في مكان تاني قال.. هو مش السخان الغاز الي في حمام غرفتة كان في مشكلة من كام يوم قلت.. ايوه بس احنا جيبنا واحد صلحة قال.. مش مهم كان عامل الصيانة معرفش يصلحة وباظ تاني.. المهم ان ام ابراهيم هتشهد بان السخان كان بايظ وبيسرب من فترة وعشان كدة جيبتوا واحد من الصيانة يصلحة معرفش يصلحة.. وانا هقولك دلوقتي هنعمل ايه بالظبط قلت..قول قال..انا هدخل ابوظ شمعة السخان تاني.. وكمان مقابل له الغبي مكنش يعرف اني بكده كنت بسترجع الشيك الي بسببة انا قبلت ادخل الفيلا اصلا وكمان اخدت وصل الامانة الي كان ماسكة عليا.. وبعد ما اخدت حقي وسحبت 200الف من البنك.. ساعتها بقي قررت اني ابدء في تاديبة فا
قررت اني اذهب لقسم الشرطة..وفعلا ذهبت..وشرحت لضابط المباحث كل شيئ لاني ساعتها مكنتش مدانة باي شيئ ولا عملت حاجة اخاڤ منها.. وبعد