الإثنين 25 نوفمبر 2024

رواية ذئب الداخلية كاملة بقلم اسراء هاشم

انت في الصفحة 23 من 41 صفحات

موقع أيام نيوز


جواة وبتهزلو رنيم راسها وبتغمض عيونها وبتاخد نفسها وبتجري رنيم بسرعه وبتنط ولكن ايدها فلتت ولكن رنيم بتمسك فالحبل بسرعه قبل ما توقع وجاسم فاللحظه دي حس ان دقات قلبة وقفت لثواني ولكن اول ما لقاها مسكت في الحبل ودخلت ايدها فالحديدة وغمضت عيونها عشان متشوفش الارتفاع وعدت رنيم رفعت رجلها زي جاسم وعدت من السور جاسم وقف قصادها بسرعه وحس ان قلبة رجع ينبض تاني وقرب عليها جدا پخوف وده كان واضح فعيونه وشالها الحديده من ايدها ومسك ايدها وقالها پخوف انتي كويسه رنيم هزت راسها وقالتلو ايوة كويسه ولحظت خوفه عليها اللي ظاهر فعيونه وبصو لبعض لثواني وعيونهم اتلاقت وواقفين قصاد بعض مفيش بنههم مسافه ولكن جاسم فاق لنفسه وبعد عنها وبص حوالية لقي ان السطح مقفول بي باب حديد رنيم بيطلع جاسم مسدسه وبيركب كتم الصوت وبيضرب علي الباب طلقة والتانيه بيتفتح معاه الباب وبيكون في سلم حديد رنيم بتكون وراة بتطلع مسدسها وهي وجاسم بينزلو براحه وهما موجهين سلاحهم

بقلم إسراء هاشم
تحت بيدخلو 10 اشخاص من مبني السفارة بيكون السفير داخل غرفه الاجتماعات هو ومجموعه من الاشخاص السياسين وواقف اتنين من الحراس علي باب الغرفة الاشخاص بيبصو لبعض وبيدو لبعض اشارت بعيونهم وبيبداؤء يتفرقو كل واحد في مكان وكل واحد فيهم بيبداء يخرج مسډس وكل واحد بيروح بتجاه واول ما بيلاقو حد من الحراس بېقتلوة كل مسدستهم كتم للصوت وبيبداءؤ يمشو فطرقه طويلة وكلها بابان من كل الاتجاهات وبيبداءؤ يفتحو البابان دي وبيلاقو مفيش حد جاسم ورنيم بيبداءؤ ينزلو لتحت ورنيم بتقول لجاسم كل واحد فينا لازم يروح باتجاه عشان نقدر نوصل للسفير جاسم بيبصلها وبيقولها ماشي بس خلي بالك من نفسك وبيطلع سماعه بلوتوث من جيبه وبيدهلها وبيقولها خليها معاكي وانا هسمعك لو في حاجه بتاخد منو رنيم السماعه وبتلبسها وبتبعد عن جاسم وهي بتبص حواليها ورافعه مسدسها وجاسم بيروح الاتجاه التاني وبيكون فالاتجاه ده الاشخاص المسلحين ولكن واحد منهم بيشوف جاسم بيرجع لورا بسرعه وبيستخبي جاسم بيفتح اول باب بيقابلو وهو بيوجه سلاحھ ولكن بيلاقي مفيش حد الراجل ولكن بيحس ان في حد موجود هو سمع صوت انفاس بيعرف ان في حد معاه بيمشي جاسم لقدام خطواتين وهو مواجهه سلاحھ ولكن الراجل اهو ما
بيحس انو قرب عليه بيخرج بسرعه وهو بيضرب طلقه علي جاسم ولكن جاسم بيكون الاسرع منه وبيتفداء الطلقة وبيظهر في اللحظه دي تلاته من الرجال وبيجي واحد فيهم هيضرب جاسم ولكن جاسم بيكون اسرع منو وبيضربو طلقه وبيبداء تبادل الطلقات بينهم وجاسم بيحاول يتفداء وبيستخبي ورا الحيطه لان خزنه مسدسه فضيت وبيطلع بسرعه خزنه تانيه من جيبة ولسه هيحطها فالمسډس بيحس ان في حد وراة وكان واحد من المسلحين ولسه هيضرب جاسم ولكن جاسم بيلف بسرعه وبيمسكو من دراعه يتنهولو وبيضربو بالبوكس وبيبداءؤ يتبدلو الضربات لبعض وبيتلمو حوالية باقي المسلحين وبيبداء بينهم القتال وحاسم بيضربهم باحترف فهو الۏحش وبيسدد الضربات وبيبداءؤ يظهرو باقي المسلحين بيبداء الحراس اللي فالدور اللي تحت يحسو بالصوت وبيحصل ضجه فالمكان ولكن بيظهر ان في اشخاص تانين جوة السفارة رنيم بتشوف المكان بقا في ضجه وبيشفوها الحراس وبيرفع السلاح عليها ولكن رنيم بتطلع الكارنية بتاعها وبتقولهم لازم اشوف السفير حالا لان هو فخطړ الحراس اول ما بيشوف الكارنية بتاعها بيقولها بس مقدرش ادخلك انتي ډخلتي هنا ازاي رنيم بتتنرفز وبتقول پغضب قولي السفير في انهي غرفه دلوقتي لان لو حصل حاجه صدقني هتندم انطق بېخاف منها الحارس وبيقولها فاوضه الاجتماعات عندو احتماع رنيم بضيق مكانها فين الحارس بيبصلها پخوف وبيبلع ريقه ولكن رنيم بتبصله پحده وبتقوله اقسم بالله لو ما نطقت انا اللي ھقتلك حالا انطق يحيوان السفير حياته فخطړ وفي حد هيقتلو الحارس اول ما بيسمع كدا بيقولها يخوف حاضر هوديكي وبتؤوح رنيم مع الحارس بقلم إسراء هاشم
جاسم بيكون لسه فوق وهو والمسلحين وجاسم بيبداء يضرب فيهم بكل ڠضب وغل وبيطلع الۏحش اللي جواة وبيمسك واحد فيهم وبينزل فيه ضړب بكل غل لحد ما بيفقد الوعي تقريبا وبيقرب عليه واحد تاني ولكن جاسم بيضر بو بالبوكس وبيمسكو حاسم من رقبته وبيخنقو ولكن وبيشوف جاسم واحد فيهم مسك المسډس وهيضربو ولكن جاسم بيلف الراجل اللي فايده بسرعه وبيخليه قصاده وبيضرب الراجل الطلقة وبتيجي فالشخص اللي جاسم ماسكه وبيفضل يضرب الطلقات ولكن كانت بتيجي فالراجل اللي جاسم ماسكه وبيفضل جاسم ماسكه وبيبعد بيه وبيوطي جاسم ياخد مسدسه بسرعه وبيضرب الراجل وبيقع صريع وبيرمي الراجل اللي مېت فايده فالارص ولكن بيلاقي واحد من اللي ضربهم قام بيمسكه جاسم وبيشلو وبيحدفه جاسم بكل قوته الراجل بيتهبد فالحيطه تقريبا بيكون بينزل ډم من كل حته ده اذا مكنش ماټ اصلا بعد الحدفه
 

22  23  24 

انت في الصفحة 23 من 41 صفحات