الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية ذئب الداخلية كاملة بقلم اسراء هاشم

انت في الصفحة 12 من 41 صفحات

موقع أيام نيوز


اول ما شاف واحد بيصوب عليها تاني وكان هيضربها طلقه كمان ولكن جاسم بينط بسرعه اول ما بيشوفو وبتيجي الطلقه في جاسم اللي بيقع علي رنيم وبياخد الطلقه مكانها وجاسم رنيم بترفع نفسها بتعب ولكن بتقومو الطلقة جت فكتفها من فوق ما بين كتفها وصدرها اول ما بتشوف جاسم اللي اضرب بدالها والمسلح هيضرب علية تاني لكن رنيم بتكون الاسرع منه وبترفع دراعها السليم بسرعه البرق وبتضرب عليه رنيم وبيقع صريع وبترجع رنيم راسها بتعب وجاسم فوقيها فقد الوعي وهي بتقاوم متفقدش الوعي والا ھيموتو وكدا جاسم ورنيم بقو متحاصرين من المسلحين والحراس مش فاضل منهم غير 3 وبس والقوة لسه موصلتش وو وو

يتبع
رنيم بتكون الاسرع منه وبترفع دراعها السليم بسرعه البرق وبتضرب علية رنيم وبيقع صريع وبترجع رنيم راسها لورا بتعب وجاسم فوقيها فقد الوعي وهي بتقاوم عشان متفقدش الوعي والا ھيموتو وكدا جاسم ورنيم بقو متحاصرين من المسلحين والحراس مش فاضل منهم غير 3 وبس والقوة لسه موصلتش المسلحين لما لحظو انهم اټصابو وبقو فالارض بقو يحاولو يقربو منهم بتشوف رنيم ده وبتغمض عنيها بتعب اثر الطلقه وحاسه عقلها وقف عن التفكير مش عارفه تفكر وبتقول رنيم جاسم جاسم حاول تقوم والا ھنموت ارجوك قوم جاسم بيسمع صوتها بيفتح عيونه رنيم اول ما بتشوفو فتح عنيه بترفع رنيم عيونها وبتشوف المسلحين خلاص قربو عليهم جدا بتبعد رنيم جاسم بعيد عنها بسرعه وبتسيبو فالارض وبتضغط علي نفسها مفيش قدامها حل غير انها دلوقتي تنسا اي الالم هي حاسه بيه وبتقوم رنيم بسرعه جدا وبيكون معاها المسډس وبتبداء رنيم تصوب علي كوتشيات العربيه اللي قربت منهم والعربيه بتبداء تروح يمين وشمال وبتخبط فالعربيه التانيه وبيخبطو العربيتين فبعض ورنيم بتاخد مسډس كمان وبقت ټضرب عليهم والعربيتين خبطو فبعض واتقلبو وبقو العربيتين يتقلبو بالي فيها وضړب الڼار بقا فكل حته وبقا من كل الجوانب والمسلحين بقو يزيدو اكتر وبقو كلهم بيحاولو يصوبو باتجاه رنيم ولكن هي كانت بتتفداء الطلقات ببراعه وكانت بتستخبي ورا الاعمده وبتوصل في هذه اللحظه اسطور من عربيات الشرطه وبيكون معاهم خالد ورزان وبيبداء الاشتباك بينهم وبيزيد رنيم بقت معاهم وبقو يستغربو المسلحين اللي بتظهر اكتر كان في حد بيبلغهم رنيم بتبقا بټضرب معاهم وعنيها علي جاسر اللي فالارض لا حول ولا قوة له وخاېفه يتصاب تاني وبتحاول رنيم تقرب منو وخالد ورزان بقو يحاولو يحموها عشان توصل ليه وتبعدو وبالفعل بتقرب رنيم منو وخالد بيكون معاها وبتمسكو رنيم هي وخالد وبتحاول تدخلو داخل المستشفي ورزان بتبقا بتحميهم وبدخلو رنيم هي وخالد علي اقرب اوضه بتقابلها فالمستشفي ورنيم بتكون حاسه بتعب وجرحها پينزف ولكن بتقاوم وبيقولها خالد پخوف رنيم انتي پتنزفي مش هينفع تخرجي خليكي انتي وانا هخرج انا وهنحاول نسيطر عالوضع بقلم إسراء هاشم
رنيم بتعب مينفعش يا خالد وبتصمم رنيم وبتحاول تخرج هي وخالد ولكن بيتفاجئو ان في اتنين من المسلحين داخلو المستشفي وبتسحب رنيم خالد لورا بسرعه عشان ميشفهومش وبتلاقيهم كل واحد راح باتجاه بتقولو رنيم خالد روح انت الناحيه دي وانا هروح ورا التاني خالد مش هوصيك احنا فمستشفي ومينفعش حد يتاذي نهائي
خالد متقلقيش اهم حاجه خلي بالك من نفسك وبيتفرقو كل واحد فيهم بيروح باتجاه ورزان والقوة برا بيحاولو يسيطرو علي الوضع خالد بيكون ورا المسلح لحد ما بيلاقيه بيفتح اوضه بيكون الاوضه دي اوضه ادوية ولكن خالد بيجي من وراة بسرعه وبيضربو بالمسډس علي دماغه بيقع الراجل فالارض خالد بيضربو بسرعه طلقه بيقع الراجل صريع وبيخرج خالد من الاوضه وهو بيدور علي رنيم
رنيم بتكون ورا المسلح التاني ولكن بتتفاجئي رنيم بيه انو داخل الاوضه اللي فيها غانم المسلح بيلمح رنيم وراة وبيحاول ميبينلهاش وبيدخل الاوضه اللي فيها غانم بسرعه وبيقفل الباب وراة
بقلم إسراء هاشم
غانم اول ما بيشوفو بيتخض وبيقولو انت مين الراجل بيمسك غانم بسرعه وبيحط المسډس فدماغه وبيقولو اسكت خالص وبيقف ورا الباب وهو ماسك غانم بتفتح رنيم الباب براحه جدا وهي موجهها سلاحھا ولكن بتلاقي مفيش حد بتدخل رنيم براحه هي عارفه انو جوة وغانم جوة ولازم تدخل مفيش قدامها حل تاني واول ما بتدخل رنيم بتلاقي اللي واقف وراها وماسك غانم وبيقولها نزلي سلاحک رنيم بتلف وشها ليهم براحه وبتلاقي الراجل ماسك غانم وحاطط المسډس علي دماغه بتبص رنيم لغانم وغانم بيبصلها وبيقولها اي اللي جابك يا رنيم اخرجي انتي برا اخرجي يا بنتي الله يخليكي اخرجي بلاش تتاذي انتي
رنيم بهدوء وبتقولو جدو متقلقش اهدا خالص بيقاطعهم الراجل وهو بيقول پغضب اخرسو خالص وانتي نزل سلاحک قولت والا ھقتلو حالا رنيم پخوف علي غانم وبتقولو لا لا هنزل المسډس خلاص بس سيبو الراجل وهو بيشدد ايده علي غانم وبيقولها پغضب
 

11  12  13 

انت في الصفحة 12 من 41 صفحات