قصة تقشعر لها الأبذان " هل كانت صدفة أم رسالة من الله
انت في الصفحة 2 من صفحتين
فقلت لطبيب هل سوف يتحسن.
فقال ؟ سوف يتحسن ولكن الطفل بحاجة الى راعية وأنه يعاني من سوء التغذية ..
فنقلوا الطفل الى العناية المشددة تحت الملاحظة ..
فذهبت الى الخارج وقمت بشراء الطعام وناولت المراة ..
فنظرت الي وقالت ؛ ربي يستر عليك ويسعدك ويجعل أيامك كلها سعادة أنت وعيلتك.
فقلت لها : ولو هذا واجبي. ولكن أخبريني قصتك.
فقالت ؟ لقد توفى زوجي قبل شهرين وترك هذا الطفل اليتيم وأنا من أقوم برعايته. وهو مريضاً منذو ثلاثة أيام وكنت عاجزة عن علاجة. واليوم أشتد المړض وارتفعت حرارته. فلا ادري ماذا أعمل ولا أعرف أحداً في هذي المدينة.
فقاطعت حديثها فقلت لها ؟ ماذا قلتي في سجودك.
فقالت ؟ قلت ربي أتوسل اليك بأن تساعدني من السماء أم من الأرض. من السماء أن تشفي أبني او من الأرض أن ترسل من يساعدني ..
ثم أنتظرت طويلاً ثم تفقدت أبني فوجدته لا يصدر صوت .فبكيت ثم عدت فوراً فسجدت وقلت بصوت مرتفع. ثم قلت " ربي أن أبني سوف ېموت اذا لم تساعدني أنت فمن غيرك سوف يساعدني ..
يقول الرجل متأثراً وهو يخفي دموعة فقلت لها ؟ فوالله يا أختي أن دعائك حرمني لذت نومي وشغل عقلي وهو من جعلني أتصل بك بهذي الطريقة الذي لم تخطر على بال بشړ. لقد منع دعائك عيوني أن تنام. حتى أرسلني الله لك ..
أن هذي ليست صدفه بل رساله من الله ..
يقول الرجل ..فبقيت انا وزوجتي بجانبها حتى أستعاد طفلها لحالته الطبيعية وتحسن وصار بحالة جيدة ثم قمت بدفع كل تكاليف العلاج وقمت بشراء لها كل ما يلزمها من طعام وغيره وكان حيطان منزلها مكسراً فقمت بأعادة بناءه من جديد وجعلت زوجتي وجميع أسرتي يذهبون لزيارتها ويتفقدون عن أحوالها كل يوم ؟
انتهت القصة ؟ ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله ؛ اذا كنت من عشاق قراءة القصص
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱلـلهـم صل وٍْســلـٍٓٓـٓٓم علـے سَيٍٍدنـٍٓـٓآء مْـحًـمـدْ وْ عـَلَئ آلـــهۂ آلّــطيِبــيِن الطــاﺂهرين 🌹