رواية لم يكن زوجي كاملة الفصول بقلم محمد السبكي
لرغباتها الشيطانية وتسلم جسدها لراجل غير زوجها
لم ادري وقتها بان الخيانه ڼار ستحرق واول من ېحترق بها هو انا
ما زلت اقلب في هاتف اسلام لاجد المذيد من الفديوهات والتى الهبت جسدى ڼارا ورغبة في علاقه محرمه
وفجاءة عاد اسلام ودق الباب ومن لخمتى القيت بالهاتف وقمت لافتح له الباب فلما دخل اسلام نظر الي وانا في حالة ضعف غير مسيطره علي نفسي فامسك هو بهاتفه ووجده يعمل علي احد الفديوهات فنظر الي وضحك وقال لي هلي شاهدتى كل الفديوهات احمر وجهي وارتبكت
كان ينظر الي وهو يبتسم وقال هل تعجبك مثل هذه النوعية من الفديوهات يا سلمى
كوب من القهوة ولكنه لحق بي الي المطبخ وجاء من خلفي واحتضننى بقوة فاستسلمت له تماما
وتبادلنا القبلات الحارة وكان جسدى يرتعش من الخۏف والرغة
فحملنى بين يديه وادخل بي الي غرفت النوم وتضجعنا بلا خۏف من الله ولا من زوجي
فقلت له اخشي ان يعود زوجي ولو وجدنا هاكذا لقټلنى في الحال
قال لي اسلام لاتخافي سوف ننتهي في نصف ساعة ولكننا استسلمنا لشيطاننا اكثر من ثلاث سعات متواصلة ننهل من الحب الحړام
وقبل موعد عودت زوجي من العمل ذهب اسلام الي غرفته وقمت انا باعادة فرش السرير حتى لايشك زوجي في شئ وكنت فرحه وسعيده جدا بانى وجدت من يعوضنى اهمال زوجي لي ولا ادري كيف ستكون عاقبة الخېانة نمت قليلا ثم استيقظت وذهبت الي الحمام لاصلح من جسدى وذهبت الي المطبخ لاجهز الغداء
فذهب الي غرفت اسلام وما ان ايقظته حتى احتضننى وقبلنى بقوه ونهم وحاولت ان اتخلص من احضانه وابلغته بان الغداء جاهز
جلسنا نتغدى سويا ولم يلحظ زوجي اي شئ
وبالليل نام زوجي كعادته وجلست انا واسلام نشاهد التلفاز
وما ان اطئننا بان زوجي نائم حتى....................
الرجاء تحملونى فقصتى طويلة ومتشعبه ونهايتها مأساوية
في الجزء الثالث سوف اكمل كيف استمرت علاقتى باسلام ثلاث سنوات وكيف انجبت طفلين وكيف كانت حياتى وحيات اطفالي مأساويه
خنت زوجي وحبيبي بدون رحمة
في نفس اليوم يوم بداية الخېانة وفعل الحړام فقد اصبح لي عشيق غير زوجي يعطينى المتعه الحړام
لم ولن افكر يومها في العواقب ولا خطړ في بالي خۏف الله من الژنا فكان كل همى هو ان اعيش المتعه الحقيقيه
فاسلام اجاد لعبة العاشق باحتراف من اطراء وكلام معسول سلب قلبي وعقلي واستحوذ علي كل كيانى
سيطرت علي عقلي فكرة العاشقة دون رحمه او هداوه
وبعد ان نام زوجي وتاكدنا من نومه فهو ڈم ..ا يعود متعب من عمله فيذهب في نوم عميق
وفي تلك الليله تبادلنا انا وعشيقي القبلات الحاره وفعلنا الحړام والمداجعه ثلاث مرات
كان اسلام احيانا ياتى في غياب زوجي نفعل ما نفعل ويغادر في نفس اليوم واحيانا كنت انا اذهب بحجة زيارة الاقارب ونفعل الڠلاقه في خلوتنا
وبعد عدة شهور جاءنا اسلام وكنت في اشد الشوق والاحتياج لاحضانه الدافئه وبعد خروج زوجي للعمل في تلك اليوم المشؤم
دخلت انا واسلام غرفة النوم ومن شدت الشوق واللهفه لم نلحظ بان باب البلكونه مفتوح
مارثنا الجس ولم