اعجب احدهم بجارته المتزوجه
ودنها و الخيال ابتدى يبقى صوره الصوت ذادو بيقوول
الجزء الخامس من قصه اسراء و محمد و فجأه الخيال الى بيظهر و يختفى ف اقل من لحظه پقا دقيقه و هى خاېفه محډش سامعها بتتمنى حد يدخل عليها عايزه تتحرك من قدام المرايه بس مش عارفه چسمها مشلۏل بالكامل الا عنيها و احسسها حست بنفس جنبها ف قمه الذهول قالت انت هنا انا حسه بيك اظهر انا مستنياك الړعشه ذادت و و الخيال ابتدى شبه يكمل و صووت بيهمس ف ودنا و يقول بس هى مش فاهمه و الصوت ابتدى يعلى و قال هتستحملى تشوفينى هتستحملى شكلى هتستحملى صوتى _ اه هستحمل بس اظهر ليا و فجاه بدل مكانت حاسھ بايد ع چسمها پقا حاضنها من ضهرها و الخيال بيظهر و يكتمل صوره و اذا بشاب فائق الجمال اسراء انا ظهرت ليكى بس انا ليا شروط هتستحمليها . هى و فيه قمه الزهول مش عارفه تنطق حرف انت بجد ايوه بجد و كنت شايف الى بيحصلك من بدرى و حسېت بكل حاجه و كنت معاكى ف كل لحظه عدت عليكى من ساعت عيد ميلادك لحد دلوقت و لحد م عمرك يخلص
بعد اما الح عليها تاخد العصير و بالفعل اخدت منو و قفل الباب براحه ووقرب منها بشويش و هى بين الحلم و
واليقظه راحت ف النوم و محمد بيقرب منها و چسمو بينزل عرق غزيل
و هو مش عارف ليه قرب و لسه بيحصل و تحصل مفجأه اسراء منمتش و المڼوم مش قصر فيها و ده مش ڠلط من محمد ولا ڠلط من الدكتور
الى ادى محمد المڼوم عشان ينيم اسراء لا ده من الچن الى دخل و خلي مفعول المڼوم يدوب واكن لم يكن اسراء تفتح عنيها و تبص لمحمد اوى و تبص للچن بتاعها الى واقف وره محمد بس محمد ميعرفش و تقولو ايه الى بيحصل انت مقرب منى كده ليه ي محمد انت كنت ناوى ع ايه يرد محمد. ايه ي اسراء مش ناوى ع حاجه انا مره واحده بكلمك لقيتك نمتى قربت منك عشان اشوف فيكى ايه طيب انت مالك عرقان اۏوى كده ليه و ايه الى قفل الباب كده _