قصة حقيقية حدثت في دولة الإمارات كاملة الفصول
لقد تلون وجهي أيضا احبكأصبحت احدد ما أريد ولا أتنازل عنه وهو يال الدهشة ينفذ بلا تردد.
وذات يوماستيقضت باكرا قبل أن يذهب لعمله غيرت ملابسي وخرجت لشركتي حيث كان لدي استلام مجموعة من الأقمشة وبعد ساعة اتصل بي رأيت رقمه لم أرد أعاد الإتصاللكني لم أرد اتصل على الشركة اجابت الموظفة الآسيويةإنها مشغولة سيديعاد ليتصل على موبايلي لم أرد وبعد دقائق وجدته أمامي كان مختلفا كان ثمة شعور خاص في عينيه كان مشتاقا لي بكل ما تحمل الكلمة من معنى كان حزينا والرجل عادة حينما يعشق يحزن طلب من الموظفة أن تترك المكتب أغلقه بالمفتاح ثم جرني بقوة نحوه احتضن وجهي بدفئ ثم قال لا تجننيني كان متلهفا بشكل غير طبيعي وطبعاعملنا حفلة حب خاصة صغيرة في المكتب
في تلك الأمسية قصدت الصالون وعملت سيشوار وبدكير ومنكير وتنظيف بشړة ثم ذهبت للبيت عملت مكياجي بنفسي وتأنقت بشكل مميز ثم ذهبت للشركة أشرفت قليلا على الموظفات وعند السابعة والربع كان ينتظرني في سيارته أسفل المبنى جاء مبكرا ساعة إلا ربع انزلي ليس الآن لم أنهي عملي بعد انزلي أو سأطلع وأشيلك من فوق لا أرجوك مچنون وتسويها طيب أنزلي انتظرني عشر دقايق بس وانتظر ربع ساعة تأخرت متعمدة مع إنه لم يكن لدي عمل ساعتها.
الثامنة والنصف عندما قال هناك مشكلة في الشركة خاصته وسيذهب فورا وبسرعة البرق أعتذر مني محرجا غاضبا حانقا وأعادني للبيت أنزلني عند الباب وذهب..
شعرت بالألم من جديد وإهانة شديدة أتصلت بالشركة إلى الموظفة التي أصبحت جاسوستي هناك ماذا حدث إنها روزا لقد حاولت الإنتحار يبدوا أنها تحاول الإتصال بزوجك طوال الوقت وهو لا يرد. إذا فقد بدأت ټنهار شكرا لك ووافيني بأي أخبار جديدة أغلقت عنها واتصلت بالدكتورة وبسرعة أخبرتها بما حدثسالتني من في البيت قلت لا أحد الخادمة والأطفال في بيت اهل زوجي قالت هذا جيد أخرجي من المنزل وقفي عند الباب وخبأي المفتاح في أي مكان وانتظري حتى يمر الوقت اللازم لوصوله هناكثم اتصلي به وقولي حبيبي صار لي وقت وأنا واقفة أمام الباب لقد فقدت المفتاح ولا أعرف كيف أدخل المنزل والشباب عاملين ضجة كل شوي يمر علي واحد ويحرجني ما ادري شسوي تعال أفتحلي الباب وبكيت برقة خاصة حبيبي.
جارتي في المنزل لا أيد أحراجها سامحني لأني أزعجتك لكن ماذا افعلوبكيت بكبرياء مجروح قال