رواية شقيق زوجي (كاملة) بقلم نور الشامي
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
اشهر كان رعد يقف مع سليم الذي تحدث مردفا هي اتحجزت في مصحه نفسيه علشان حالتها العقليه اتأهرت بعد ما موتت بنتها وموضوع سميه دا انتهي خالص
حاء زين ليتحدث ولكن قاطعه اسر وهو يحمل ابنته ويتحدث مردفا مش عايز كلام بجاا انهارده حفله بنتي انها اخيرا جات علي الدنيا ومش عايز اي كلام عن اي حد غير بنتي
اسر انا كنت عايز اسميها علي اسم ماما الله يرحمها بس موده جالتلي ان ماما كان نفسها في حفيده يبجي اسمها روح وكانت دايما تقعد تحكيلها انها لو عندها ابن كانت خليته يسمي بنته حور انا وهي ملحقناش نقعد مع بعض بس هحققلها امنيتها
موده بتذمر والله يا اسر جوزي بيحبك اكتر مني
رعد بابتسامه انا اقدر برده.. وبعدين معني اكده انك سامحتيني وهتيجي تنامي في اوضتك بدل ما انتي بقالك 3 شهور نايمه في اوضه تانيه وسيباني لوحدي
موده بمشاكسه هفمر في موضوع اني اسامحك دا بس هاجي انام في اوضتك اهه علي الاقل علشان انا بتعب من ابنك
موده بابتسامه احساس يا حبيبي
ابتسم رعد ومسك يديها وقبلها وكانوا يتحدثون جميعا حتي جاء زين وبيده وهدان وتحدث مردفا خالي لازم اول واحد يكون في حفله حفيدته ولازمكلنا نسامحه
تنهد رعد بضيق ثم تحدث مردفا أسر خلي خالي يشوف روح
نظر اسر اليه ثم اعطاه الصغيره فحملها وهدان بسعاده ودموع وتحدث مردفا ربنا يحفظها يارب... سامحوني بالله عليكم
اسر وانا مسامحك
ابتسم وهدان بسعاده واحتضنهم وبدات الحفله فاقترب رعد من موده وتحدث مردفا انا جولتلك اني بحبك قبل كده
موده بأحراج مش فاكره
رعد هتسامحيني انا عارف اني غلطان بس والله العظيم بحبك.. سامحيني بالله عليكي انا اسف مش هكدب تاني ولا هزعلك تاني والله
ابتسمت موده ثم احتضنته وتحدث بابتسامه مردفه مستحيل ازعل منك
رعد بسعاده انا بحبك اوووي ووو وو
تمت.