رواية أحببتها في اڼتقامي للكاتبة عليا حمدي
انت في الصفحة 93 من 93 صفحات
هسمح انك تقربى من حد غيرى وبعدين مين المتسلط فينا انا شايف انك اكبر محتاله ومتسلطه فى الدنيا
انتى قلبتى كيانى شقلبتى كل حياتى خدتى قلبى معاكى نبضاته يتنادى باسمك كل نفس بيخرج منى عايزك كل حاجه
فيا بتحبك بس انتى شايفه انى باجى عليكى يمكن اكون باجى عليكى فعلا بس لانى بحبك .... بحبك جدا للاسف .
سكت ادم وسكت معه كل الكلام رفعت يارا نظرها اليه اليه فوجدت عيناه حمراء كالحجيم انفاسه مضطريه للغايه
يجاهد ليتنفس صدره يعلو ويهبط بعڼف ملامحه متألمه متألمه بدرجه كبيره لم تكن يارا تدرى انه يتألم لتلك الدرجه بل
الاحرى قول انها لم تكن تتوقع ان يحبها لتلك الدرجه لم تكن تعلم انه يعشق تفاصيلها تلك شعرت يارا بحزن شديد لانها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تركها ادم ورحل غاضبا لا تدرى امن نفسه لانه تكلم ام منها لانها فعلت هذا به ام ماذا !!!!
سمعت صوت سيارته تحتك بالارض بعڼف وصوت عالى جدا خرجت على اثره مسرعه وكذلك كل من بالمنزل الاخر
وجدته يتحرك بها بسرعه مخيفه وثوانى ولم تعد تراه امامها التف الجميع اليها وباعينهم نظره تساؤل ولكنها نظرت اليهم
بهدوء واستأذنت واغلقت الباب عليها لتجلس على الارض لتفكر فى كل كلمه خرجت منه كل كلمه نطقها كل كلمه شعرت
فيها بمدى معاناته بسببها اخر جمله قالها لها وشردت بعيدا مع كلماته .