•لماذا دُفــن سيدنا يوسف عليه السلام فى قاع النيل ؟ولماذا لم يدفــن في الأرض ؟
يهوذا على قومه وتوفي عليه السلام وكان عمره 120 عاما
وقد تخاصم أهل مصر في مكان دفنه وتعددت الروايات ولكن الراجح منها أن قوم سيدنا يوسف عليه السلام قد اتفقوا على جعله في صندوق من المرمر ويدفنوه في نهر النيل بحيث يمر عليه الماء وتصل بركته لجميع مصر وما حولها
وظل مدفونا هناك إلى أن أوحى الله إلى نبيه موسى عليه السلام أن ينقل قبر سيدنا يوسف إلى بيت المقدس عند آبائه ولم يكن يعلم موسى عليه السلام مكان دفنه فقيل له إن عجوزا من بني اسرائيل تعرف المكان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
من العجوز التي أخبرته بمكان دفنه وما الطلب الغريب الذي طلبته
ولما حضر سيدنا يوسف المۏت جمع إليه قومه من بني يعقوب وأوصى أخاه يهوذا على قومه وتوفي عليه السلام وكان عمره 120 عاما
فاشتد القتال والعداء بين الناس وفي النهاية وتعددت الروايات ولكن في النهاية اتفق الجميع على جعله في صندوق من المرمر مطلي بالړصاص ويدفنوه في نهر النيل بحيث يمر عليه الماء وتصل بركته لجميع مصر وما حولها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فاستخرجه سيدنا موسى من النيل وأخذه معه لبيت المقدس وډفن بجوار أبيه يعقوب وجديه إسحاق وإبراهيم عليه السلام في مدينة الخليل وفي روايات أخرى أنه ډفن في مدينة نابلس في فلسطين
قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق إن سيدنا يوسف عليه السلام ټوفي بعد والده وډفن في نيل مصر وهذا أمر غريب وفريد وقد يكون ذلك إشارة إلى المكان الطاهر
وأضاف علي جمعة خلال برنامج مصر أرض الأنبياء المذاع على الفضائية الأولى أن النيل له قداسة كبيرة بين الأديان منوها بأنه أحد أنهار الجنة مستدلا بما رواه مسلم في صحيحه 164 أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى أربعة أنهار يخرج من أصلها نهران ظاهران ونهران باطنان فقلت يا جبريل ما هذه الأنهار قال أما النهران الباطنان فنهران في الجنة وأما الظاهران