الحقيقة وراء أبو الهول تخيف علماء الآثار
والمخيف بقى هو ان الحضارة القديمة الغريبة اللي عاشت على أرض مصر دي جه عليها يوم واختفت فجأة ومسابوش من علمهم وتقدمهم للأجيال اللي بعدهم أي حاجة.. كإن أثرهم انمحى فجأة من على وجه الأرض بدون أي سبب منطقي أو مفهوم!
هات بقى كوباية النسكافيه الحلوة
وتعالى معايا أحكيلك الحكاية المحرمة على علم الآثار الحديث.. حكاية أسرار الحضارة المصرية المفقودة المستخبية بقالها آلاف السنين!
يالا بينا!
في الجزء الأول من سلسلة المقالات دي كنا اتكلمنا عن اكتشافات علمية وأثرية مذهلة بتقول ان الحضارة المصرية تاريخها مبدأش من 7000 سنة ولا حاجة بل ان تاريخها المستمر بيمتد لأكتر من 12500 سنة كاملين! وان كان في حقبات زمنية طويلة مفقودة مرت على أرض مصر اتبنى فيها بعض من أكبر المعجزات الهندسية والتقنية في التاريخ وعلى مر العصور!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وفي الجزء الثاني التمهيدي للجزء ده اتكلمنا عن الهوية المصرية والتاريخ المصري القديم اللي هو يعتبر أطول تاريخ ممتد لأي حضارة على وجه الأرض وازاي البلد دي كانت موجودة من قبل بدء تسجيل التاريخ نفسه وقبل حتى اللغة العربية.. وشفنا مع بعض أيه سبب الھجوم الحاصل على التاريخ المصري وسبب المخطط الكبير لسړقة وتشويه وتزييف الحضارة المصرية القديمة ونسبها للشعوب الإفريقية!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
تعالى بقى معايا أحكيلك عنها وحضر نفسك معايا لصدمات كتير في السطور اللي جاية
بص يا سيدي..
على مسلة تحتمس الثالث في جملة غريبة لقاها العلماء منقوشة على المسلة بتقول قمتها من الذهب و أضاءت بجمالها واست. ولفترة طويلة جدا محدش كان عارف معنى الجملة دي أيه ولا ليه مكتوبة بالشكل ده وأيه الغرض منها.. بس مؤخرا وبعد اكتشافات وأبحاث علمية حديثة اتضح ان السر اللي ورا الجملة دي ممكن يبقى أغرب بكتير من اللي انت متخيله..
هتسألني ليه هقولك عشان المسلات دي أثناء صناعتها وبناءها كانت بتمر بمراحل صعبة جدا على أي حضارة انها تنفذها حتى لو بالتكنولوجيا الحالية ف ما بالك بقى بالتكنولوجيا اللي كانت موجودة من آلاف السنين نحت ونقل وتثبيت وإقامة المسلات دي كان مبهر جدا فوق مستوى الوصف لدرجة ان كل الخبراء اللي درسوها على مر العصور انبهروا وقالوا انها مستحيل تتنفذ بالشكل ده بأدوات بدائية! وان الطريقة الوحيدة اللي ممكن بيها الوصول لمستوى الدقة المتناهية دي هي استعمال الليزر!
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
تخيل بقى لو قلتلك ان حسب الموثق في علم التاريخ وعلم الأثار بناء على الدراسات اللي اتعملت في الكتب والمراجع الرواية المتعارف عليها هي ان بناة المسلات دي استخدموا أدوات نحت وقطع مصنوعة من النحاس والبرونز.. اللي هما الاتنين أصلا لا يقتربوا حتى من مدى قوة وصلادة الكوارتز اللي بيتكون منه الجرانيت الأحمر.. فالسؤال بقى هو ازاي!
ازاي الناس دول قدروا يقطعوا صخور بالقوة دي بأدوات مصنوعة من المعادن دي اللي هي من شبه المستحيل علميا انها تقطعها من الأساس ف ما بالك بقى انها تتقطع بالدقة والأبعاد والزوايا المذهلة دي! المادة الوحيدة اللي تقدر توصل لمستوى القوة والصلادة الكافية لقطع الجرانيت الأحمر بالسهولة المطلوبة هي الكربون المضغوط اللي هو الماس يعني.. بس بردو مفيش أي أدوات ماسية تم العثور عليها خالص في مواقع بناء المسلات دي أو عموما!
والمبهر أكتر بقى هو ان المسلات دي بما انها مصنوعة من الجرانيت الأحمر اللي فيه مادة الكوارتز دي فهي ممكن بردو لما تتعرض لضغط تتولد فيها كهربا! بالظبط زي ما قلنا انه ممكن