هل تذكرون دلال في مسلسل "باب الحاړة".. لن تصدقوا من هو الوزير العربي الذي تزوجها.. والمفاجأة بشكلها الحالي بأول ظهور لها بعد غياب سنوات
أناهيد فياض فنانة من أصول فلسطينية تحمل الچنسية الأردنية ولدت وتربت في سوريا وعرفت من خلال الدراما السورية خاصة عندما جسدت شخصية دلال بنت أبو عصام في مسلسل البيئة الشامية الشهير باب الحاړة.
ولدت الفنانة أناهيد فياض في سوريا ودرست في مدارسها والتحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق وتخرجت عام 2004 وضمت ډفعتها الفنانين سوسن أرشيد أسامة حلال ريم زينو شادي مقرش رغد مخلوف.
الفنانة الفلسطينية الأردنية أناهيد فياض
في هذا التقرير نستعرض أبرز 10 معلومات عن حياة الفنانة أناهيد فياض
ولدت الفنانة أناهيد فياض في السادس من يوليو لعام 1983 في العاصمة السورية دمشق لعائلة فلسطينية من غزة فوالدها هو الكاتب والسياسي علي فياض.
تزوجت الفنانة أناهيد فياض في الأردن من الوزير الأردني مثنى غرايبة واستقرت في الأردن وهناك بدأت دراسة الإعلام وفي عام 2019 حصلت على درجة الماجستير في الإعلام من معهد الإعلام الأردني.
أولى أعمال فياض على الشاشة مسلسل الهروب إلى القمة حيث اختارها المخرج محمد فردوس أتاسي لأداء شخصية مها عام 2003. وفي العام التالي شاركت في 3 مسلسلات هم مدينة المعلومات الخيط الأبيض التغريبة الفلسطينية.
ومن بين المسلسلات التي شاركت فيها فياض عصي الدمع أنا وأربع بنات الحور العين أشواك ناعمة عام 2005 كما شاركت
في مسلسلات مشاريع صغيرة اڼتقام الوردة أهل الغرام الزيزفون باب الحاړة عام 2006.
ملامح الفنانة أناهيد فياض الجميلة الهادئة حصرتها دائما في أدوار الفتاة الهادئة الطيبة أو المغلوبة على أمرها وتطمح أن تخرج عن هذه الأدوار النمطية بتقديم شخصية سلبية.
الحياة الشخصية للفنانة أناهيد فياض
تزوجت الفنانة أناهيد فياض من المهندس الأردني مثنى غرايبة عام 2011 والذي أصبح وزيرا للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عام 2018 ثم تغير اسم الوزارة إلى وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة ويعتبر الوزير الأصغر سنا في الحكومة الأردنية.
تعرض غرايبة للكثير من الانتقادات بعد أن تولى حقيبة الوزارة كونه زوج فنانة رد عليها بأن فخور بزوجته التي ظلت تشجعه كلما تعب أو تقاعس وقدر رزق منها بابن وحيد يدعى كرم.
عام 2013 زارت الفنانة أناهيد فياض قطاع غزة للمرة الأولى حيث رافقها في هذه الرحلة والدها ووالدتها اللذين لم يريا غزة موطنهما لمدة 48 عاما سافرت العائلة من دمشق حتى بيروت مرورا بالأردن ووصولا لقطاع غزة في زيارة اجتماعية لأقربائهم في خان يونس جنوب قطاع غزة.