قصه حقيقيه حصلت
انت في الصفحة 1 من صفحتين
"قصه أغرب من الخيال"
هذه قصه حقيقية حصلت أحداثها مابين الرياض وعفيف
ولأن صاحبة القصة أقسمت على كل من يسمعها أن ينشرها للفائدة
فتقول :لقد كنت فتاه مستهترة اصبغ شعري بالأصباغ الملونة كل فتره وعلى الموضه وأضع
المانيكير ولا أكاد أزيلها الا للتغيير ,اضع عبايتي على كتفي أريد فقط فتنة الشباب
لإغوائهم ,اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وماصغر,
وفوق هذا كله لم اركع لله ركعة واحده , بل لا اعرف كيف تصلى,
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاة الفجر ولا أعود
إلا بعد صلاة العصر,المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات,وكنت أنا الوحيدة التي لم أتزوج,فمنهن
المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.ومنهن التي في إجازة أمومه, وكنت أنا أيضا الوحيدة
التي نزع مني الحياء,فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي,ومرت الايام وأنا
مازلت على طيشي وضلالي, وفي صباح أحد الايام استيقظت متأخرة, وخرجت بسرعة فركبت
السياره,وعندما الټفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه,سألت السائق فقال فلانه
مريضه وفلانه قد ولدت,و...و...و
فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل ,فنمت ولم استيقظ الأ من وعوره
الطريق,فنهضت خائڤة,ورفعت الستار .....
ما هذا الطريق؟؟؟؟ وما الذي صاااار؟؟؟؟
فلان أين تذهب بي!!؟؟؟
قال لي بكل وقااااحة:الأن ستعرفين!!
قلت له وكلي خوووف: يافلان أما تخاف الله!!!!!! اتعلم عقۏبة
ماتنوي فعله,وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله,وكنت اعلم أني
هالكة......لا محالة.
فقال بثقة إبليسية لعينة:أما خفتي الله أنتي,وأنتي تضحكين بغنج