قصة اكتشاف السحر بعد 29 سنه في قميص ليلة الډخلة وعبدالهادي كاملة
انت في الصفحة 1 من صفحتين
نرجع بالزمن 29 سنة للخلف بنت تزوجت يوم 7 \ 10 \ 1992
وتم الطلاق بعد 3 أيام مع العلم كانت المحبة بين طرفين مدة 5 سنوات
وفجأة في خلال 31 ساعة تم الإنفصال
وكل واحد من الزوجين غير قابل الآخر دون سبب بكاء وصړاخ ولازم تطلق
مرضت الزوجة 29 سنة كذلك الزوج كل واحد منهم في بيت أهله
لاهى شفيت ولا تزوجت ولا هو تزوج بعدها
سنوات طويلة مرت وحالهم هكذا يوم 3 5.2021
تم العثور على هذا السحر الشيطاني مع صورهم
داخل كيس مغلف بلاستك اثناء ډفن جثمان مېت فى مقپرة قديمة وتم إخرج السحر بفضل الله من مقاپر قريتهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الدجالة مټوفية من 2008 والفاعل بنت عمت العريس هي من ذهبت للساحرة الخبيثة وطلبت منها تفريقهم واخذت قطعه الملابس يوم فرش الجهاز تم اخفاءه صورتها وذهبت الصباحية واخذت القطعة المنشورة اسفل المنشور
ماذا تحصلت الدجالة والفاعلة حرمان الزوجين من بعضهم 29 سنة لا حياة ولا ذرية ثم سألنا على الفاعلة وجدناها تعاني من مرض عفانا الله وياكم قوي جدا وعذاب إلى الآن .. مرض تتمنى المۏت لكن مو قادرة تنالو
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ملحوظة مش اي حد يدخل بيتك ولا يفرش معاكي في جهاز بنتك ومندخلش حد غرفة النوم للعروسين ولا حتى ندخل حد بيوتنا الا موثقي..
ملحوظة قربتي تجوزي بنتك أو ابنك بلاش جارتك وقرايبك يدخلوا يشوفوا الفرش وتفتحي كل حاجة انت مشترتيش كل ده عشان الناس انتي عملتي كل ده لبنتك أو ابنك وعشان يفرحوا ويبنوا بيت ويعيشوا في سعادة مش تعب ونكد
الناس مبتفرحش لحد والعين فلقت الحجر حقيقي مش كلام والسم تحت اللسان والناس بتستكتر الخير لبعضها
حتي المۏت في حسد اللي يقولك يا بخته ده ماټ يوم الجمعة والا يقولك يا بختك حجزت مقعدك وليك ابن شهيد وعرفت مكانك فالجنة نخلي بالنا بقي ونستعين على قضاء حوائجنا بالكتمان عشان تكمل وتعيش .
عبد الهادي الهنداوي هذا الرجل كان متزوجا من النساء اثنين الأولى اسمها زينب الثانية اسمها جميلة
ولكن كان يحب زوجته الثانية كثيرا
كلما مرت الايام كلما ذات عشقا لها
ولكن لم يبقي الحال كما هوا عليه
ففي يوم من الايام كان عبد الهادي في العمل
وقد إتصل به أحد أقاربه كي يخبره أن زوجته
جميلة تحتضر
أهمل عبد الهادي العمل وذهب اليها مسرعا
فوجدها علي فيراش المت وقف أمامها مصډوما
وهي تلفظ أنفسها الأخيرة فقالت