الأربعاء 06 نوفمبر 2024

قصة عبد الهادي الهنداوي كاملة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عبد الهادي الهنداوي هذا الرجل كان متزوجا من النساء اثنين الأولى اسمها زينب الثانية اسمها جميلة 
ولكن كان يحب زوجته الثانية كثيرا
كلما مرت الايام كلما ذات عشقا لها
ولكن لم يبقي الحال كما هوا عليه
ففي يوم من الايام كان عبد الهادي في العمل
وقد إتصل به أحد أقاربه كي يخبره أن زوجته
جميلة تحتضر 
أهمل عبد الهادي العمل وذهب اليها مسرعا
فوجدها علي فيراش المت وقف أمامها مصډوما
وهي تلفظ أنفسها الأخيرة فقالت له اعدني
انك لاء تجفيني بعد متي
فرد عليها فقال هذا وعد عليا..
فافاضت روحها الي الله 
عبد الهادي حزن حزن شديد علي فراقها

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فأخذ وعد علي نفسه ان يذهب كل صباح الي زيارتها
في قپرها كل يوم..
وفي اليوم الثاني من ډفنها ذهب بكرا مع طلوع الشمس
الي قپرها وكانت المدافن في منطقة زراعية
شبه خالية من السكان وكانت تبعد عن قرية عبد الهادي
مسيرة أربعة ساعات سير علي الأقدام
فلما وصل الي قپرها كانت الصدمة الشديدة علي قلبه
إذ وجدها خارج قپرها والقپر منبوش عليها 
وقف مذهول يتسئل فيه نفسه من الذي فعل هذا
ومن يجرئ علي ان يفعل هذا ڠضب ڠضب شديد 
وقد أعاد ډفنها ثانيا وتوجه الي قريته يحمل الخبر
الي اهله..
وفي اليوم الثاني ذهب لزيارتها مجددا
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فلما وصل الي قپرها وجده منبوش وچثت زوجته
مقطوعة الساق  وقف وجه محمر لاء يعلم من فعل هذا
ثم اقسم علي نفسه ليقتص من من فعل هذا
ويشرب من دمه ويأكل من كبده
عزم ان يبيت علي المقبر الليل كله . 
ثم اقسم علي نفسه ليقتص من من فعل هذا
ويشرب من دمه ويأكل من كبده
عزم ان يبيت علي المقبر الليل كله
فختار مكان متميزن وكان المكان شجرة عملاقة
بجوار قبر جميلة زوجته فحمل سلاحھ
وكان عبارة عن مندقية ذات عيارين وحمل معه كشاف أيضأ
ثم صعد الي اعلي الشجرة مع بداية الليل
ظل منتظر وعيونه مثل البرق ينظر إلى جميع الاتجهات
ينتظر وهوا احر من الجمر علي الڼار ينتظر
كي يعرف الشخص المجهول كي ينتقم منه أشد الاڼتقام
مرت الساعة تلو الساعة وعبد الهادي منتظر
حتي دقة الساعة الثانية بعد منتصف الليل
اذ يراء..حينهاشئ غريب يقترب يا للهول ماهذا.. لمتابعة
وفي اليوم الثاني من ډفنها

انت في الصفحة 1 من صفحتين