رواية خېانة مزدوجة بقلم زهرة الهضاب
تلك المسكينة والله قلبي يتقطع عليها كلمة رائيتها بتلك
الحالة فتاة في ريعان الشباب تعيش على الكلية الإصطناعية مؤلم جدا رفيق للآسف هاذا قدرها
آمينة هل تعرف رفضت معرفة جس الطفل حتا تعود وتكون معها عندما تتعرف عليه رفيق نعم آخبرتني
يوسف وسهير والله كل يوم تفاجئني بقوتها وحنانها في وقت واحد
تتحمل ملا تتحمله إمرآة مكانها
لتزال تهتم بحياة بنفس القدر من الطاقة والحماسة نفسها حتا والدتها تعبت ولم تعد تتحمل البقاء آكثر معها لكن سهير لا مثابرة والله
رفيق يتنهد بعمق وحزن ويقول والله سهير لا تشبهها إمرأة ثانية هى نادرة جدا
وكل كلامه كان تحت المجهر المسما نجود المتابعة لكلامه بتدقيق. في اليوم الموالي توجه رفيق للمستسفى ووصل في وقت مبكر كانت حياة متزال نائمة
بينما سهير كانت تهتم بحجياتها
من لتنظيف وترتيب وبينما كانت منهمكة في عملها دخل
رفيق وقترب منها ببطء حتا وقف خلفها وآغلق لها عينيها سهير آوووف منك آتركني عيب نحن في مكان عام
لكنه ضمھا من الخلف بقوة وقبل رقبهتا بكل حنان شتمت عطره وآدركت آنه هوى رتجفت مثل ورقة خريف هب عليها ريح الصباح
البارد رفيق آحبك آحبك آحبك
لقد قتلمي الشوق حبيبتي
واعاد لتقببلها من جديد بعد آن ترك عينيها وجعلها تستادير للتقابل عينيهما للمره الآولى منذ حاډثة
سهير العيون من تتحدث
نظرات
حاړقة
هل تستلم سهير من جديد لشغفها آم
رفيق يبدو آنه يحن للآيام الماضية مع سهير ويتمادة كثيرا سهير تبعده وتعنفه كف عن هاذا الهراء
آلا يكفيك كل الذي حدث. لقد ډمرت
لي حياتي وحياة آختي الله ياساحمك كم توسلتك حتا ننهي العلاقة قبل آن تتسبب في چرح من حولنا لكنك كنت آناني لا تفكر في غير نفسك
وإشباع غريزتك الحيوانية
رفيق معقول هاذا الكلام الذي تقولينه
سهير ولما لا رفيق آنا آناني ولا تهمني غير الغاريزة هل آنا هاكذا في نظرك
والحب الذي آكنه لك وهوسي بك
آليس له عندك مكان ولا إحترام سهير نحن رتكبنا كبيرة من الكبائر ومعصية من المعاصي نحن خائنيين
وليس بطلين
رفيق تغيرتي كثيرا حتا لم آعد آعرفكي سهير وآنا لا آعرف نفسي
هى لو سمحت غادر وقت ستيقاض حياة ولا يجب آن تراك معي لا نود آن تنتكسك من جديد
نظر إليها بعيون دامعة قد سجن الدمعة فيها حتا لا تسقط وتكون رسالة ضعف منه
ورجال لا يحبون الظهور بمنذر الضعيف
آمام مرآة وكما يقول صابر الرباعي دمع الرجال حرام
جلست هى قرب سرير شقيقتها تمسح على رآسها بحنان وحب
حياة تفتح عيناها الزرقاء الملونة الجميلة رغم المړض والإرهاق البادي عليها
كانت متزال جميلة وساحرة
سهير صباح النور على عيونك ياقمر حياة مثل العادة بتكبر
وعجرفة كذابة ترد صباح الخير
سهير هي ياقمر وقت الإفطار قبل آخذ الدواء حياة حسنن هى ساعديني لدخول الحمام
في الآول ساعدتها في دخول الحمام
وتنظيف نفسها وبعدها قدمت لها الإفطار ولم تخبرها بعودة رفيق بعد كانت تود إخبارها بتدريج
حتا لا تتفاجئ بعدوته وقد تكون النتائج عكسية
كما تعلمون آن مريض الضغط تكون ستجابته سريعة فكل خبر سواء كان سعيد آوحزين قد يتسبب له برتفاع الضغط
لهاذا فضلت آن تمهد لها قبل ذالك
لكن رفيق المكسور من كلام سهير
دخل علبهما بدون حتا آن يدق الباب رفيق صباح الفل ياقلبي
حياة تتفاجئ منه وتشرق وهى تشرب الحليب
وتكاد تخنتق رفيق صحة صحة
سهير آلم تتعلم دق الباب قبل ادخول رفيق لا تعلمت لكن عندما آدخل. على الغرب وليس على زوجتي حبيبتي وقترب من حياة وقبل جبينها بكل حب وحنان
قائل الحمد الله على السلامة ياقلبي
حياة وعادة للحياة من جديد بعد عودته تبتسم الله يسلمك حبيبي تناقض تام هوى حبيبها رغم الخايانة وسهير العدوة رغم الوفاء الذي قدمته لها في مرضها والعناية بها
بينما هوى سافر وتركها في حال مزرية الكيل بمكيالبن هاذه حال حياة اليوم فكلاهما مذنب لكنها تعاقب فقط آختها
رفيق نظر نظرة غريبة لسهير وقال
اليوم عودي للبيت آنا من سيهتم بحياة سهير ترمقه بنظرة متشككة وغير واثقة ماذا آنت ماذا رفيق سمعتي اليوم لو سمحتي من الآخر آود البقاء مع زوجتي على إنفراد
بصريحة العبارة آنني مطرودة
حياة كانت تغمرها السعادة
من تصرف رفيق المتغير اليوم شعرت والآول مرة بهتمامه بها
لكنه إهتمام مزيف كان ينوي. منه إثارة غيرة سهير لا غير سهير فهمت عليه بينما حياة كان حبها الآعمى له يحجب عنها رؤية الحقيقة بوضوح
سهير طالمة رئت آختها سعيدة غظت البصر عنه وتركتها
ولو كانت في تعلم بغشه
طلبت منه العناية بها وغادرت بعد ما آعطته قائمة الممنوعات عنها
من آطعمة وغيرها
تركتها وقلبها عندها رفيق كان بعد ذهاب سهير شارد الذهن مهموم
حياة سعرت به وسائلته حبيبي مابالك مهموم رفيق لا ليس هم
بل ستغرقني التفكير فقط
حياة فيماذا
رفيق في الدنيا
حياة مالها
رفيق لا تعطيك حتا تائخذ منك! !!!
حياة وماذا آعتطك وماذا آخذت منك رفيق آعتطني كل شيء وآخذت مني نفسي ???????????
حياة
رفيق لا تهتمي إنسي المهم كيف كانت العيشة مع نجود سهلة صعبة كيف الفتاة تبدو ليست سهلة
حياة عادية ليس بيننا كلام كثير
لكنها من ناحية ثانية رائعة جعلت سهير تحشر في الزاوية
في كل كلمة تقصفها رفيق وا عمار
مارده حياة عمار مستلسم لها لكنه كذالك ميزال متمسك بسهير بل يبدو متعلق بها آكثر من ذي قبل
رفيق مستنكر كيف آليس زواجهما هاذه المره على ورق فقط
حياة على ورق هههههه لا طبعا كل ليلة عمار كان يتسلل لغرفتها بعد نوم نجود كنت آراه والله يتسحب
مثل الصوص رفيق يزداد غضبه إذا
عادة له حياة نعم ولماذا آنت غاضب هل حنيت رفيق آوووف آلم ننتهي من هاذا الموضوع
وتفقنا على عدم فتحه حياة نعم لكنك من فتحته. بندخلك في حياتهما لماذا آنت غاضب إذا عاشرها هى زوجته رفيق
لم يعجبه كلام حياة وترك الغرفة حياة إلى آين رفيق لآشم هواء
نقي حياة لا تتائخر اليوم نعرف جس الجنين رفيق إنشاء الله
تركها وهوى العائد لتوه بعد سفر دام آشهر سهير وصلت الفيلا وآخذت حمام وحاولت النوم مع آن قلبها كان عند حياة هى ليست
مطمائنة عليها مع رفيق
لكنها كانت متعبة لدرجت آنها نامت بلمنشفة ولم تلبس ثيابها
بعد وقت ليس بلكثير وصل رفيق للفيلا وسائل رباب عن سهير قالت له هى في غرفتها صعد إليها مسرع
وكانت نجود تقف القرب الدرج سمعته يصعد خبائت قريبا وراقبته وهوى يدخل الجناح الخاص بسهير
رفيق حبيبتي شتقت لك سهير
تدفعه عنها قائلا لن آفعل هاذا مره ثانية لا والله ليس بعد ليس بعد لقد خنت زوجي وآختي وقبلهم ربي لن آعود للخېانة من جديد
رفيق هاذا حب حب آفهمي آنا آعشق ولن آترككي والله على چثتي سهير آخرج آخرج وإلا رفيق ماذا ها ها تصرخين وتخبري الكل
هى والله تكوني وفرتي عليا آخبارهم بنفسي تعلمين آنني لستو خائڤ وطلبت منك عدة مرات إخبار الكل حتا تنفصلي عن عمار وتكوني لي للآبد
سهير لن آتركه عمار تغير رفيق اه نعم قولي آنك تحبينه ها ها والله لن آصدق ذالك سهير لما لا هوى زوجي وحبيبي رفيق يجن جنونه ويمسكها من ذراعيها ويثبتها على الجدار قائل ليس عندك حبيبي غيري آتفهمين
سهير تحاول الآفلات منه