الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية على محيط خصرها تلتف المجرات كاملة الفصول

انت في الصفحة 13 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

وين بنتك يالعنود 
العنود بهدوء ما ودها تصحى هالوقت
رفعت حواجبها لثواني ورجعت تتكلم يعني ما تحب العصر 
هزت العنود راسها بالنفي تحبه بس ماودها تصحى
ميلت مها شفايفها بهدوء وقامت العنود بعد ما إعتذرت منهم وهي تخرج لسند .
سند بهدوء إذا ودك ترجعين الرياض برجعك معي
هزت راسها بالنفي يومين ونرجع كلنا إنت راجع 
هز راسه ب إيه وهو يزفر كان ودي أشوف وهج لاصحيت إتركيها تحاكيني
العنود وهي تعرف بنتها أكثر من نفسها تلقاها صاحية إصعد لها
_
على_محيط_خصرها
بارت 30 
صعد سند للأعلى وميلت مها شفايفها بخفيف البنت نايمة طيب 
العنود وهي تجلس خالها مو غريب
ناظرتها بعدم إعجاب لحظي ودارت الحوارت بينهم لحد ما إنسحبت موج لجل تشوف سعد .
إبتسمت بخفيف وهي تحضنه من خلفه أنا جيت
إبتسم سعد ڠصب عنه حياك
إبتسمت لثواني وهي تميل شفايفها بتسبح معاهم 
هز راسه ب إيه ما نفوت المتعة وش وراك 
إبتسمت بحب وهي تناظره ما وراي شيء إنتبه
إبتسم بخفيف وهو ياخذها لجنبه بعيد عن الممر والأنظار موج
زفرت لثواني وهي تناظره سعد لو سمحت لا نبدأ من جديد
سعد بهدوء نبدأ من جديد ونرجع نعيد بعد مكان به هداج لا تطبينه
موج بهدوء وهي تمسك إيده مب واثق إني أحبك 
سعد وهو يرفع إيده الأخرى لوجها تحبيني برضاك ولو ما كان برضاك ڠصب عنك .
_
دخل الغرفة وهو يشوفها جالسة على السرير وتتأمل بالشباك سند بهدوء أدخل 
هزت رأسها ب إيه وهي تعدل له المكان قدامها وبالفعل جلس وهو شبه يبتسم كيف الحال 
إبتسمت بخفيف لثواني وهي ترفع أكتافها على قيد الحياة
سند بإبتسامة خفيفة جيت أودعك راجع الرياض
ميلت شفايفها لثواني ومباشرة هزت راسها بالنفي خليك معانا نرجع مع بعض
إبتسم وهو يوقف ويأشر على ساعته العيال ينتظرون ما أقدر
ميلت شفايفها وهي تتمنى من كل قلبها ترجع معاه الرياض ترجع لنفسها لوحدها وتحاول تجمع شتات ذاتها .
قام من مكانه بعد ما قبل راسها ورجع يناظرها أطلبك طلب 
هزت راسها ب إيه وكمل سند وهو يمسك فستانها يلي على طرف السرير بمشي العشاء من الحين للعشاء ودي أشوفك وهج يلي أعرفها بعده سوي اللي تبينه .
إبتسمت بخفيف وإبتسم لها سند وهو يخرج من غرفتها للأسفل عند فيصل وباقي العيال . 
بدلت ملابسها وهي تحس إشتاقت لهالوهج فيها لهالتورد والتوهج بعيونها ولحالها السابق الجميل كان غيث يحاكيها إن عيونها دائما وأبدا فيها بريق عجيب فيها توهج ومرة من كثر إن وده يراضيها ولا عرف حكى بإبتسامة خفيفة إنت لا رضيتي لمعت هالمجرات فرح وإن زعلتي أشهد إني أشوف شررها إبتسمت ڠصب عنها وهي تعدل الخاتم الأحب لقلبها ب إيدها وتتأمل نفسها نوع من الحياة رجع لها لكنها سرعان ما نزلت عيونها بخفيف وهي تتمنى نصف التفاؤل يلي كان بغيث يوصلها كيف كان يحب الحياة ويعلمها تحبها بكل أحوالها لكنه رغم كل محاولاته إنها تحب الحياة ما عرف إنها تحب الحياة فيه فقط .
عدلت فستانها الأ...
_
على_محيط_خصرها
صباح الخير

12  13 

انت في الصفحة 13 من 13 صفحات