رواية طفله عاصم كاملة بقلم الكاتبه شهد احمد
ياسر يعرف منه التطورات اللي بتحصل وعرف أنه أسر يبقا ابن فريده وإن فريده طمعت في كل املاك حور بما انها معندهاش اهل واهلها ماټۏا ومتعرفش ب أهل حور اللي في الصعيد وكانت بټعذب حور وتضربها ومش كانت بتخليها تاكل وكانت بتخليها تاكل الاكل البايظ علشان ټموت بالبطيء وتكون المۏته طبيعيه وتحصل علي كل الأملاك بسهوله عاصم جمع معلومات عن أسر وطلع أنه أسر بيشتغل في المخدات وعاصم فضل وراء لحد ما وقعه والشرطه تمت القبض عليه متلبس وهو بيسلم البضاعه
فريده لما عرفت اڼهارت علي ابنها ودخلت المستشفي وماټت بحسرتها علي ابنها . ولا استفادت اي حاجه من اللي كانت بتعمله في حور وعلشان الأملاك ډمرت حياتها وحياه ابنها معاها وهيا كانت السبب في اللي حصل ل ابنها بسبب دلعها ليه وانتهت قصه فريده و اسرر
حور. كانت لسه في المستشفى وكانت لسه في الغيبوبه عاصم راح عندها وقال قومي بقا ي حور وحشتيني اووي قومي وشوفي جبت ليكي حقك من فريده ومش هتأذيكي تاني حور قومي بقا انا تعبان اووي من غيرك بقيت مش بنام ولا باكل وشايفه حالتي عامله ازاي قومي بقا علشان خاطر عاصم وفجاه جهاز القلب صفررررررر واعلنت حور الاستسلام
الدكتور. اطلع بره ي استاذ وسبنا نشوف شغلنا
وبعد عده ساعات من انقاذ حور
الدكتور طلع وقال ..................
عاصم. پصدمه حور
الدكتور طلع وقال للاسف مقدرناش أنه ننقذها شكل المدام مش حابه انها ترجع تاني لل الحياه النبض وقف البقاء لله شد حيلك
الدكتور. اهدا ي استاذ مينفعش كده
عاصم. سابه و جري عندها وفضل يهز فيها ويقولها قومي انت مش هتسبيني انا مش هسمحلك انك تروحي وفضل يهز فيها ويضغط علي قلبها علي امل أنها تفوق وفضل يعيط وانهار جانبها و مسك اديها وقال حور بالله عليكي ل تقومي انا مش هقدر اعيش من غيرك انتي مراتي وحببتي وكل الدنيا بالنسبة لي أنا اه مكنتش موافق على جوازنا ومكنتش عايزك بس دلوقتي لا انا عايزك جانبي ومعايا انا حبيتك ي حور اهي اهي وصړخ باسمها حورررر وفجاه النبض رجع تاني اشتغل عاصم كان مش مصدق نفسه حور حور قومي ي حبيبتي انا عاصم ي حور دكتورررر مراتي رجع ليها النبض ي دكتوررر
حور. بعد شويه قامت ونادت علي عاصم
حور. بتعب عاصم
عاصم. قلب عاصم ي حبيبتي انا جنبك انتي كويسه
حور. اه اه كويسه هو اي اللي حصل
عاصم. محصلش حاجه ي حوري يلا قومي بقا في حاجات كتير عايز اقولك عليها
عاصم. لما تكوني كويسه ي حوري هقولك عليها وحمد ربنا أنه حور بقت كويسه .
وعدا اسبوع
وخرجت حور من المستشفى بعد ما اتحسنت وعاصم كان جانبها ومش بيسبها لحظه وحده وكان بيجبلها في ورد بلونات وكل اللي تطلبه وكان بيحاول يلطف ليها الجو وانهارده رجعوا البيت.
عاصم. شالها ودها الاوضه وطلب من الخدم يعملوا اكل ل حور وكان هو بياكلها وقال لها علي اللي حصل مع فريده واسر وأنها كده مش هتشوفهم تاني في حياتها وحور زعلت شويه علي اللي حصل معاهم بس عاصم قالها متزعليش
وكل واحد بيقع في شړ أعماله
وكانوا عايشين مبسوطين مع بعض وعاصم قدم ل حور في المدرسه وكان بيجبها ويوديها ويذاكر ليها وحور كانت شاطره في المدرسه وكان بيخرجها ويعمل كل اللي حور عايزاه
وحور بقت مبسوطه اوي مع عاصم وبدءت أنها تحبه وعاصم اصلا كان بيحب حور بس لسه مش قال ليها وأنه لسه بدري علي أنه يقولها و حور ربنا عوضها ب عاصم وبحنيته عليها .
وفي يوم من الايام حصل .................
حور. اعاااااااااااا
ي ترا حصل اي
وفي يوم من الايام حصل أن حور كانت قاعده لوحدها في البيت وعاصم كان في الشغل وفجاه في زي عصابه هجمت علي حور
حور. اعاااااااااااا.
واحد من العصابه دي. اكتمي ي بنت انتي وتعالي امضي هنا.
حور. خاڤت وقالت امضي عليه أي
نفس الشخص. ملكيش دعوه وامضي وانتي ساكته وصوب المسډس تجاه رأسها وقال والا ھقتلك
حور. پصدمه من اللي بيحصل وخاېفه اووي اهي اهي عاصم عاصم
نفس الشخص ده. اكتمي بقولك وامضي احسنلك ومسكها جامد ورمها في الأرض ومسك شعرها وجاب الورق والقلم وقال امضي بدل ما اقټلك
فجاه عاصم دخل وھجم عليهم هو و رجالته وقال ټقتل مين ي ابن الكلب ده انا اللي ھقتلك علشان فكرت تقرب من حاجه بتخص عاصم ودي مش اي حد ده مراتي ي كلب ومسكه وفضل يضرب فيه وعطاه لواحد من رجالته تمسكه وراح يشوف حور اللي كانت واقفه خاېفه وبتترعش من اللي بيحصل
عاصم. راح عندها واخدها في حضنه وقالها متخفيش انا معاكي.
حور. بدموع عاصم كان كان اهي اهي
عاصم. ششششش اهدي محدش يقدر يقرب منك وهو هياخد جزاء اللي عمله دلوقتي وطلعها الاوضه علشان ترتاح وقالها أنه هو نازل شويه وجاي وأنها متنزلش وتقفل عليها الباب ومهما حصل متطلعش ولا تفتح.
رجاله عاصم ربطوا الناس اللي هجمت علي حور وقعدهم تحت رجلين عاصم وعاصم مسك المسډس وصوبه تجاهم وقال انتوا مين ومين اللي باعتكم
واحد من العصابه. مفيش حد باعتنا ي باشا
عاصم. اومال انتوا جايين تعملوا اي هنا ي روح امك تتفسحوا في بيتي ونادي بصوت عالي ياسررر عذبهم و وريني الورق اللي كانوا عايزين عليه امضه مراتي
ياسر. امر الرجاله تعذبهم وهما كانوا بيطلبوا من عاصم أنه يرحمهم من العڈاب ده و ياسر عطا الورق ل عاصم
عاصم شافه واټصدم من اللي مكتوب فيه لقي فيه أملاك كتيرره اوي ولما لقي كده اتوقع انه عائله حور اللي في الصعيد هما اللي باعتين الناس دي وكان عايز يتأكد.
عاصم. عذبوهم و ودو هم چثث مكان ما اجوا
الرجاله. ارحمنا ي عاصم باشا احنا ملناش دخل احنا عبد المأمور وبس هما طلبوا مننا أننا نمضي الهانم علي الورق ده وهيطلع لينا شويه فلوس علشان كده وافقنا لو نعرف كده مكناش جينا والله ي باشا
عاصم. ايوه بقا مين المأمور ده
واحد من العصابه. انا سمعت أنه يبقا من عائله الهانم وأنهم عايزين الاملاك وأنها تمضي علشان متاخدش منهم حاجه تقريبا والله ي باشا احنا ما نعرف حاجه احنا بنفذ وناخد حصه من الفلوس وخلاص ملناش دعوه ب الباقي
عاصم. ياسرر خدهم علي المكان السري لحد ما اتصرف انا ويبقا اقولك تعمل فيهم اي
ياسر. تمام واخدهم ومشي
وعاصم